يُعدّ التعلم والترفيه من مقومات جودة الحياة، وندرك أن الفرص التعليمية والترفيهية المتوافرة حالياً لا ترتقي إلى تطلعات المواطنين والمقيمين، ولا تتواءم مع الوضع الاقتصادي المزدهر الذي نعيشه؛ لذلك و بدعم جهود القطاعات غير الربحي والعام و الخاص في إقامة ملاهي الأطفال والفعاليات التعليمية الترفيهية.
نعتزم إتاحة هذا القطاع للجميع من خلال جذب المستثمرين المحليين والدوليين، عقد شراكات مع شركات دولية. و نعمل إلى تقديم مجموعة متنوعة من الفعاليات الترفيهية التثقيفية بالإضافة إلى إمكانيات الترفيه التي تتناسب مع جميع أذواق الأطفال و أولياء أمورهم. ولن يقتصر دور هذه المشروعات على الجانب التعليمي والترفيهي، بل ستلعب دوراً اقتصادياً مهمّاً من خلال توفير العديد من فرص العمل.